Monday, May 27, 2013

خطة الشاطر لشراء 7 طائرات من شركة مصر للطيران



ذكرت صحيفة العربية نت بتاريخ 11/3/2013 على موقعها الالكتروني ..

 أن مصادر خاصة بقطاع الطيران المصري أشارت إلى نية القيادي البارز بجماعة الإخوان المسلمين،المهندس خيرت الشاطر، وبمشاركة رجل الأعمال القبطي رامي لكح  الاستثمار الجدي في قطاع الطيران المصري قبل أسابيع. وأن شركة مصر للطيران لديها اسطول ضخم لا يعمل سوى بنصف طاقته مما جعل الشاطر يفكر في شراء 7 طائرات من مصر للطيران .

وقالت المصادر إن صفقة وشيكة ولكنها فشلت بسبب خلافات حول الإدارة.بين الشريكين الاخواني والقبطي.
وكان من المخطط ان تعمل شركة الشاطر على قيام رحلات جوية من القاهرة إلى طهران وإلى أمريكا ذهابا وإياباً .

وكان من المقرر أن تسفر صفقة لكح والشاطر عن شراء 7 طائرات من شركة مصر للطيران، 3 منها من طراز بوينغ 37500 و4 طائرات إيرباص 340 و320 والتي تتجاوز قيمة الواحدة منها ما يقرب من 45 مليون دولار.
وقالت المصادر إن المفاوضات بين الشاطر ولكح انتهت بالفشل، حيث كان الخلاف الجوهري حول الإدارة، حيث اشترط لكح الحصول على حق الإدارة كاملة وهو ما رفضه الشاطر.
 نقلا عن العربية نت  .. مشاهدة الموضوع الأصلي اضغط هنا

كما نشر موقع جريدة الأهرام يوم 25/5/2013 نقلا عن الطيار توفيق عاصى، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران

 إن الشركة تجري اتصالات لبيع 7 طائرات من أسطول الشركة البالغ 81 طائرة وذلك بالمزاد العلني لسد العجز المالي الناتج عن الخسائر التي تعرضت لها والتي تقدر بحوالي 8ر5 مليار جنيه.

وقال عاصي: "إن قطاع التخطيط بالشركة بدأ الاتصال بوسطاء مصريين وأتراك، لتسويق بيع الطائرات السبع حيث تعرضت الشركة لخسائر كبيرة منذ ثورة يناير ، بسبب انخفاض حركة الركاب وتدهور معدلات القدرة على نقل الركاب، وانخفاض قيمة الجنيه المصري، وارتفاع تكاليف الوقود، وتكلفة بقاء الطائرات بمطار القاهرة بسبب عدم طيرانها".
نقلا عن بوابة الاهرام الالكترونية .. مشاهدة الموضوع الأصلي اضغط هنا

وعندما أثار الخبر جدل الرأي العام و تداولته كافة المحطات الفضائية بأن الخبر يؤكد النية المبيتة لبيع المال العام المتمثل في شركة مصر للطيران لخيرت الشاطر منذ مارس 2013 تنفيذاً في مايو 2013 مما أجبر شركة مصر للطيران على نفي الخبر من ناحية النية لبيع ال7 طائرات لخيرت الشاطر و لكن هي تريد بيعها بشكل عام ..

ولقد هرم الشعب المصري من كثرة التاحيل عليه ...


No comments:

Post a Comment